




مرحبا أنا رشيدة ايت حدوش
أم لثلاث شباب اعمارهم بين 15 و 21 سنة، كنت مثلك أم تعيش في التخبط والصراعات مع ابنائها حتى اكتشفت كم أنا أمية في مجال التربية وافتقر للمهارات الأساسية في التواصل مع الابناء رغم كوني مهندسة اتصالات ناجحة في حياتي المهنية.
بدأت رحلة تطبيق أسس التربية الايجابية من 12 سنة عندما كان ابني البكر بعمر 9 سنوات والذي كنت اعاني بشدة من عناده وشغبه وكنت لا اعرف كيف أوازن بين تأديبه وتصحيح سلوكه وبين منحه الحب والحنان الذي يحتاجه ليكبر بشخصية قوية ومتزنة خصوصا بعد وفاة زوجي رحمه الله.
درست الارشاد التربوي ومهارات الصحة النفسية مع د. مصطفى ابو سعد، ودرست منهج التهذيب الإيجابي لجين نلسون وكذلك اللايف كوتشين. فتوصلت لاستراتيجية التحول التي ساعدتني على كسب ابني وفهم سلوكه وجعله يتحول من طفل عنيد بدأ يميل للعنف إلى طفل متعاون والآن هو شاب مسؤول مستقل وخلوق بفضل الله أولا. والحمد لله الأمر نفعني مع اخوته أيضا حيت تجنبت معهم الاخطاء التي كنت ارتكبها من قبل.
واليوم بفضل الله تمكنت من الاشتغال مع ما يزيد عن 460 أم خلال السنوات ال 7 الأخيرة و ساعدتهن على تطبيق هذه الاستراتيجية والتي سأكون سعيدة بمشاركتها معك في الويبنار المجاني فلا تترددي وسجلي معي الآن.


مرحبا أنا رشيدة ايت حدوش
أم لثلاث شباب اعمارهم بين 15 و 21 سنة، كنت مثلك أم تعيش في التخبط والصراعات مع ابنائها حتى اكتشفت كم أنا أمية في مجال التربية وافتقر للمهارات الأساسية في التواصل مع الابناء رغم كوني مهندسة اتصالات ناجحة في حياتي المهنية.
بدأت رحلة تطبيق أسس التربية الايجابية من 12 سنة عندما كان ابني الأكبر بعمر 9 سنوات والذي كنت اعاني بشدة من عناده وشغبه وكنت لا اعرف كيف أوازن بين تأديبه وتصحيح سلوكه وبين منحه الحب والحنان الذي يحتاجه ليكبر بشخصية قوية ومتزنة خصوصا بعد وفاة زوجي رحمه الله.
درست الارشاد التربوي ومهارات الصحة النفسية مع د. مصطفى ابو سعد، ودرست منهج التهذيب الإيجابي لجين نلسون وكذلك اللايف كوتشين. فتوصلت لاستراتيجية التحول التي ساعدتني على كسب ابني وفهم سلوكه وجعله يتحول من طفل عنيد الى طفل متعاون والآن هو شاب مسؤول مستقل وخلوق بفضل الله. والحمد لله الأمر نفعني مع اخوته أيضا حيت تجنبت معهم الاخطاء التي كنت ارتكبها من قبل.
واليوم بفضل الله تمكنت من مرافقة ما يزيد عن 460 أم خلال السنوات ال 7 الأخيرة لتطبيق هذه الاستراتيجية والتي سأكون سعيدة بمشاركتها معك في الويبنار المجاني فلا تترددي وسجلي معي الآن.



